We had new benches at Ellsworth street...
and they are red...
anybody wanna a seat?
or even a bed?
picture: Ellsworth st, Pittsburgh, PA
Friday, June 30, 2006
Thursday, June 29, 2006
أغنية لفيروز
و يأتي المساء
وتغيب أنوار المدينة
سكونُ الليل...والأصداء
لأغنياتِ فيروز الحزينة :
"وحدن بيبقوا متل زهرِ البيلسان
وحدهن...بيقطفوا أوراق الزمان"
وها أنا الآن
وحدي...فعلَ كان
إسماً بلا عنوان
طيفاً بلا ألوان
ومزماراً...بلا ألحان
"بسكِّروا الغابة...
بضلّهم متل الشتي يدقوا على بوابي"
لا...
لا مطراً هنا...ولا أبواب
لاشوقاً...ولاجواب
ولا خيبات
أو ذكريات!
هنا العمر يمضي رتيبا...
فارغاً...كئيبا!
"برج الحمام مسوَّر وعالي..
وهجِّ الحمام... بقيت لحالي"
وتبقى على بالي
لوماً لاأبالي
عيوناً جميلة...
نوراً...في عتمةٍ طويلة
قصيدةً أكتبها
فتذكرني...وأذكرها!
ويأتيني صوتها...
قلقاً تائها...
تسألني...
"يا ناطرين التلج ما عاد بدكن ترجعوا...
صرّخ عليهن بالشتي يا ديب بلكي بيسمعوا"
وأجيبها...
عهد العهود
عليَّ بأن أعود
حين تصفرُّ أوراق الشجر
ويطلع القمر
فهل تراك تنتظرين؟
وتغيب أنوار المدينة
سكونُ الليل...والأصداء
لأغنياتِ فيروز الحزينة :
"وحدن بيبقوا متل زهرِ البيلسان
وحدهن...بيقطفوا أوراق الزمان"
وها أنا الآن
وحدي...فعلَ كان
إسماً بلا عنوان
طيفاً بلا ألوان
ومزماراً...بلا ألحان
"بسكِّروا الغابة...
بضلّهم متل الشتي يدقوا على بوابي"
لا...
لا مطراً هنا...ولا أبواب
لاشوقاً...ولاجواب
ولا خيبات
أو ذكريات!
هنا العمر يمضي رتيبا...
فارغاً...كئيبا!
"برج الحمام مسوَّر وعالي..
وهجِّ الحمام... بقيت لحالي"
وتبقى على بالي
لوماً لاأبالي
عيوناً جميلة...
نوراً...في عتمةٍ طويلة
قصيدةً أكتبها
فتذكرني...وأذكرها!
ويأتيني صوتها...
قلقاً تائها...
تسألني...
"يا ناطرين التلج ما عاد بدكن ترجعوا...
صرّخ عليهن بالشتي يا ديب بلكي بيسمعوا"
وأجيبها...
عهد العهود
عليَّ بأن أعود
حين تصفرُّ أوراق الشجر
ويطلع القمر
فهل تراك تنتظرين؟
Friday, June 23, 2006
بلا مناسبة
Wednesday, June 21, 2006
سؤال صديقة
وتسألني...
لمن يا صديقُ تغني؟
وتكتبُ أشعار...
ولمن تهدي الأزهار؟
ويأتيها الجواب
بلا ترددٍ...ولا ارتياب
"لها"
لموقظةِ القلبِ إذا سها
لملهمتي..
و نور عتمتي
للكلمة...
تسحرني...فالبسمة
للصوتِ الحاملِ من وطني غيمة
عطراً...ونسيما
للجرأةِ...
على استحياء
للفنِّ...تجسّد في حواء
لأجملِ ضحكة...
للطفلةِ فيها...للمرأة
لعمرٍ أجمل يا صديقةُ قد صار
سأكتب هذي الأشعار
لكنّ سؤالي
لها في بالي:
كيف قصائدي تقرأين؟
لمن يا صديقُ تغني؟
وتكتبُ أشعار...
ولمن تهدي الأزهار؟
ويأتيها الجواب
بلا ترددٍ...ولا ارتياب
"لها"
لموقظةِ القلبِ إذا سها
لملهمتي..
و نور عتمتي
للكلمة...
تسحرني...فالبسمة
للصوتِ الحاملِ من وطني غيمة
عطراً...ونسيما
للجرأةِ...
على استحياء
للفنِّ...تجسّد في حواء
لأجملِ ضحكة...
للطفلةِ فيها...للمرأة
لعمرٍ أجمل يا صديقةُ قد صار
سأكتب هذي الأشعار
لكنّ سؤالي
لها في بالي:
كيف قصائدي تقرأين؟
Sunday, June 18, 2006
مكالمةٌ هاتفية
"ماذا بعد...وما الأخبار؟"
يسألني صوتكِ ناعساً..."عبر البحار"
حالماً...مثقلاً بالأسرار
رقيقا...كنسيم نوّار
ولا أجيب!
وحين تصمتين...
أمجهولاً تخافين؟
أم ماضٍ...منه تهرُبين؟
أشباحاً...غيوماً... مرت من سنين؟
أم ذكرى حبيب؟
ويعود صوتك من جديد
يُدفأُ القلب المغطى بالجليد
وملح أيامي يُعيد
وحرارة الشوق إلى لقيا أريد
أتراهُ قريب؟
وحين تضحكين
تغني الحساسين
وتطير الفراشات التي نامت منذ حين
ويُزهر الياسمين
ويسكرُ اللبيب
فهل إليه عقلهُ تُعيدين؟
يسألني صوتكِ ناعساً..."عبر البحار"
حالماً...مثقلاً بالأسرار
رقيقا...كنسيم نوّار
ولا أجيب!
وحين تصمتين...
أمجهولاً تخافين؟
أم ماضٍ...منه تهرُبين؟
أشباحاً...غيوماً... مرت من سنين؟
أم ذكرى حبيب؟
ويعود صوتك من جديد
يُدفأُ القلب المغطى بالجليد
وملح أيامي يُعيد
وحرارة الشوق إلى لقيا أريد
أتراهُ قريب؟
وحين تضحكين
تغني الحساسين
وتطير الفراشات التي نامت منذ حين
ويُزهر الياسمين
ويسكرُ اللبيب
فهل إليه عقلهُ تُعيدين؟
Thursday, June 15, 2006
حدث من شهر
كنتُ قد أحرقتُ أوراقي
وكسرتُ القلم
وتجمّدت دمعُ المآقي
وصادقتُ الألم
وإذا بأيامي...
كألوان أحلامي
أمست باهتة
كطيور أيلول َترحلُ صامتة
وكنتُ أمضي وحيداً بين الملايين
طينٌ...ويمشي فوق طين!
حتى لمحتُك من بعيد
وتقاطعت طرقاتنا
بلا مواعيد
أنتِ... وأنا
في وجهكِ...لمحةٌ من وطني
وقمر
في صوتكِ ترانيمُ صلاتي.. وفنّي
وأغنياتُ مطر
فهل عن نفسكِ تكشفين؟
وكسرتُ القلم
وتجمّدت دمعُ المآقي
وصادقتُ الألم
وإذا بأيامي...
كألوان أحلامي
أمست باهتة
كطيور أيلول َترحلُ صامتة
وكنتُ أمضي وحيداً بين الملايين
طينٌ...ويمشي فوق طين!
حتى لمحتُك من بعيد
وتقاطعت طرقاتنا
بلا مواعيد
أنتِ... وأنا
في وجهكِ...لمحةٌ من وطني
وقمر
في صوتكِ ترانيمُ صلاتي.. وفنّي
وأغنياتُ مطر
فهل عن نفسكِ تكشفين؟
Sunday, June 11, 2006
ألوان
Graduation
Thursday, June 08, 2006
صباحٌ جديد
Sunday, June 04, 2006
من أنتِ؟
كان اليوم رماديا
وكان مطر
وشمس المدينة أمست منسية
وضاع القمر
وكنت أمشي وحيداً
يحملني الريح بعيداً
ويعصف بي بقوّة
وكنتِ هناك
يا صوتاً يأتيني عبر الأسلاك
سؤالاً مبهماً في البال
حلماً قد طال
ووجهاً يطلّ من كوّة....
أو من شبّاك!
وأركض هرباً منكِ
ومن السؤال
"من أنتِ؟"
أفكاراً ومشاعر في كلمات؟
صوراً أبحث عنها بين الصفحات؟
لا أعرف شيئاً عنكِ
سوى إبتسامة...
إسماً على شاشتي...
وشالاً أسود!
هل تُراني سأعرف من أنتِ؟
وكان مطر
وشمس المدينة أمست منسية
وضاع القمر
وكنت أمشي وحيداً
يحملني الريح بعيداً
ويعصف بي بقوّة
وكنتِ هناك
يا صوتاً يأتيني عبر الأسلاك
سؤالاً مبهماً في البال
حلماً قد طال
ووجهاً يطلّ من كوّة....
أو من شبّاك!
وأركض هرباً منكِ
ومن السؤال
"من أنتِ؟"
أفكاراً ومشاعر في كلمات؟
صوراً أبحث عنها بين الصفحات؟
لا أعرف شيئاً عنكِ
سوى إبتسامة...
إسماً على شاشتي...
وشالاً أسود!
هل تُراني سأعرف من أنتِ؟
Picture: Another rainy day in Pittsburgh
Thursday, June 01, 2006
I'm tired
Tired of everything...
let me hide
everyday...running
from side to side
lost in a city
no mercy...no pity
a cruel tone
tired...and I need a break
away...away
I need to feel...I need to ache
I need a time, to feel the day
to hear the silence
and slowly dance
alone!
(written in a post nightcall morning at the cancer floor)
(picture is courtesy anonymous)
Subscribe to:
Posts (Atom)